ناقشتُ المشاعر/ الأستاذ الشاعر عصام الشب
ناقشتُ المشاعر
و استخلصتُ الجواب
لا دين للشوق
نعم
إن غاب الأطياب
فكيف إن طال الغياب؟
و أنااااا
من فرطِ وجدي
أُشمِّر يديّ
أتيممُ
من طُهرِ دمعٍ أصاب
رغم أسى الروحِ
لازلتُ
أرتادُ الهضاب
أسأل الأشجارَ عنكِ
و المقعد المهجور
حزينٌ يئِنُّ
يَلفحهُ الضبابْ
بالله عليكِ
هل كنتِ سراب؟
أيناكِ مني؟
لِمَ رحلتِ؟
مُذ شهقَ السحاب
هَلُمي غيثاً صيِّباً
يهمي شَوقاً
مع هطلِ الغُيوم المُثقلات
فأديمُ الطُهر
بِـلا ماءٍ يباب
اسقِ العِطاشَ تكرماً
بما لذَّ و طاب
فذاكَ العطاءُ
عينُ الصواب
هيااا.. تَعالي
فما منْ إياب!!
و استخلصتُ الجواب
لا دين للشوق
نعم
إن غاب الأطياب
فكيف إن طال الغياب؟
و أنااااا
من فرطِ وجدي
أُشمِّر يديّ
أتيممُ
من طُهرِ دمعٍ أصاب
رغم أسى الروحِ
لازلتُ
أرتادُ الهضاب
أسأل الأشجارَ عنكِ
و المقعد المهجور
حزينٌ يئِنُّ
يَلفحهُ الضبابْ
بالله عليكِ
هل كنتِ سراب؟
أيناكِ مني؟
لِمَ رحلتِ؟
مُذ شهقَ السحاب
هَلُمي غيثاً صيِّباً
يهمي شَوقاً
مع هطلِ الغُيوم المُثقلات
فأديمُ الطُهر
بِـلا ماءٍ يباب
اسقِ العِطاشَ تكرماً
بما لذَّ و طاب
فذاكَ العطاءُ
عينُ الصواب
هيااا.. تَعالي
فما منْ إياب!!
تعليقات
إرسال تعليق