فضاءات الحلم / الكاتب فخر اليوسف
بعض الطفولة تعيش بداخلنا
فالعمق الطفولي لمرآتي دائما
يضيف لجسدي المستنسخ بداخلها اجنحة من اللاوعي الكامن في فضاءات الحلم
الجامح وتحلق تلك الاجنحة بحلمي الى سدرة المدن الفانتزيه هناك حيث أسواق الاماني ومحلاتها العجائبيه...فمن محلات الاوتار الفائقه لصناعة الذرات اشتري كوانتا لحلم الروح ومن محلات مندلييف لتصنيع الذرات ادفع بتلك الكوانتا ليقدوها لي ذرات متعددة التكافؤات...وامضي بها الى مصانع الDNAوال RNA...ليصنعوا لي منها خلايا حيه...ثم اصنع من تلك الخلايا جسدا لأميرة حلمي..فتسكنه روحها التي تطوف بمدارات حلمي ليل نهار... ومع اقتراب الليل امسك بيد اميرتي واعرح بها على اضواء المجرات الى سدرة النشوه بعيدا بعيدا حيث نحتفل برفقة الاكوان الموازيه...باتحادنا الابدي حكاية حب تسطع على نسيج الزمكان المطلق...اتراها مجرد اضغاث احلام ام خيال طفولي
يعبث بمكتبة المعرفه للبالغين
فالعمق الطفولي لمرآتي دائما
يضيف لجسدي المستنسخ بداخلها اجنحة من اللاوعي الكامن في فضاءات الحلم
الجامح وتحلق تلك الاجنحة بحلمي الى سدرة المدن الفانتزيه هناك حيث أسواق الاماني ومحلاتها العجائبيه...فمن محلات الاوتار الفائقه لصناعة الذرات اشتري كوانتا لحلم الروح ومن محلات مندلييف لتصنيع الذرات ادفع بتلك الكوانتا ليقدوها لي ذرات متعددة التكافؤات...وامضي بها الى مصانع الDNAوال RNA...ليصنعوا لي منها خلايا حيه...ثم اصنع من تلك الخلايا جسدا لأميرة حلمي..فتسكنه روحها التي تطوف بمدارات حلمي ليل نهار... ومع اقتراب الليل امسك بيد اميرتي واعرح بها على اضواء المجرات الى سدرة النشوه بعيدا بعيدا حيث نحتفل برفقة الاكوان الموازيه...باتحادنا الابدي حكاية حب تسطع على نسيج الزمكان المطلق...اتراها مجرد اضغاث احلام ام خيال طفولي
يعبث بمكتبة المعرفه للبالغين
تعليقات
إرسال تعليق