قطار عمري / الشاعرة لورين ديب /سوريا

يا قطار عمري
أين محطتك الأخيرة..
كم متاهة دخلت
وكم حقيبة حملت..!!
قطعت المسافات
ك أنفاس الهوى
مرت أيامك  ك دخان سيجارة
في يوم سجين
طويلة مملة حزينة
بأمل ضعيف في عتق محتمل
من زوبعة أحكام
بلا معنى...
لازلت اتكأ على صبري
وأنتظر وقوفك الأخير
ومحطة استراحتي...
وعندها
س أفرغ حقائبي
وأستريح....!!

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

غريبة / الكاتبة مريم محمد المهدي /المغرب

ماذا لو / الكاتبة امل الخليفة