ليتكِ تعلمين / الأستاذ الشاعر عصام الشب
#ليتكِ_تعلمين
كم أقمتُ عليكِ.. حقَ الجلد تيماًِ بسياطِ ولهي.. ذاتَ احتباس.!!
أنــا.. في زنزانتي فَعلتُ المستحيل.. حقنتُ عروقي بتراتيلَ همسٍ جميل.!!
ثم مارستُ الاستسقاءَ صلاةً في طقوسي.!!
كمْ فردتُ كفي آناءَ الليلِ وأطرافَ النهار!!
و أنـا أدعو ربي الجليل.. أرتلُ تناهيدَ القلبِ سبعاً..ثُمَّ أزيدُ شوقي عليها.. لعلِّي أُلملمُ خيالاتّ حبي.
فَمن أنتِ !!
لتمنحي العطشان أملاً بالارتواء.. ولا تمنحي الوارد حقَ الارتشاف.
بالله عليكِ مُدّي إلي ذراعاً من نبض!! انتزعي مني وله السُهد.
كم هي طاغيةٌ عيونكِ؟
تتمحصُني مليَـّاً.. قبل أن ترسمَ تفاصيلي.
هياااااا اغرسي أوتادكِ في فؤادي.. لعلِّي استريح.
من ثغرِ الشمسِ عيونك.. تتناثر دُرَّرُ الحروف منها..و منكِ أستنير.
هل تتذكرين حين كنتُ أقولُ لك ِمنذ ألفِ شوقٍ : (بأنَّ العيد هي أُنثى.. هي أنتِ ).
فهل أنتِ الآن معي؟ أم مازلتِ عن عيدي تحيدين!
مذهولٌ أنا بك ِ!!!
و لكنْ تيقني أن عيدي هو قلبكِ..
و عن قلبكِ.. لن أحيد.. لن أحيد.
كم أقمتُ عليكِ.. حقَ الجلد تيماًِ بسياطِ ولهي.. ذاتَ احتباس.!!
أنــا.. في زنزانتي فَعلتُ المستحيل.. حقنتُ عروقي بتراتيلَ همسٍ جميل.!!
ثم مارستُ الاستسقاءَ صلاةً في طقوسي.!!
كمْ فردتُ كفي آناءَ الليلِ وأطرافَ النهار!!
و أنـا أدعو ربي الجليل.. أرتلُ تناهيدَ القلبِ سبعاً..ثُمَّ أزيدُ شوقي عليها.. لعلِّي أُلملمُ خيالاتّ حبي.
فَمن أنتِ !!
لتمنحي العطشان أملاً بالارتواء.. ولا تمنحي الوارد حقَ الارتشاف.
بالله عليكِ مُدّي إلي ذراعاً من نبض!! انتزعي مني وله السُهد.
كم هي طاغيةٌ عيونكِ؟
تتمحصُني مليَـّاً.. قبل أن ترسمَ تفاصيلي.
هياااااا اغرسي أوتادكِ في فؤادي.. لعلِّي استريح.
من ثغرِ الشمسِ عيونك.. تتناثر دُرَّرُ الحروف منها..و منكِ أستنير.
هل تتذكرين حين كنتُ أقولُ لك ِمنذ ألفِ شوقٍ : (بأنَّ العيد هي أُنثى.. هي أنتِ ).
فهل أنتِ الآن معي؟ أم مازلتِ عن عيدي تحيدين!
مذهولٌ أنا بك ِ!!!
و لكنْ تيقني أن عيدي هو قلبكِ..
و عن قلبكِ.. لن أحيد.. لن أحيد.
تعليقات
إرسال تعليق